أظهرتْ صورٌ مذهلة مُتسلِّقَ جبال يصبح أول شخصٍ في العالم يتسلَّق شلالاً يبلغ ارتفاعه 300 متر بدون استخدام الحبال.
فبحسب ما نقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية، الأربعاء 31 يناير/كانون الثاني 2018، خاطَرَ داني أرنولد، البالغ من العمر 33 عاماً، بحياته للتنقل بحذر على العمود الجليدي لشلّال "بيتا بلوك سوبر" المتجمّد في كاندرستيج، سويسرا وفق ما ذكرت صحيفة الاندبندنت البريطانية.
وتمكّن أرنولد من تحقيق عمله البطولي المذهل في ساعة واحدة وثلاث دقائق فقط، على الرغم من خطر سقوط 100 طن من الثلوج فوقه.
وقال أرنولد: "أنا لا أريد التهوين من الخطر الهائل، لأنني أحب حياتي، إلا أنني أحب أيضاً أحلامي وأفكاري".
وأضاف قائلاً "لهذا السبب، الأمر مهم بالنسبة لي، وأنا فخور به، أنا أحب تسلق الجليد، وحياتي والسعادة التي أشعر بها لارتياد الجبال لن تتغير".
وتابع قائلاً "هذا جيد، لأن الأمر المهم حقاً هو أن تكون بصحة جيدة، وسعيداً، ومطمئنّاً".
وقد حطَّم داني العديدَ من الأرقام القياسية في سرعة التسلّق في الماضي، ولكنه يعترف بأن تسلّقه الفردي للشلال كان الأكثر رعباً بين ما فعله في حياته المهنية.
وكان داني أسرعَ متسلِّق في العالم يُكمل الجانب الشمالي من جبل إيغر، وجبل ماترهورن في سويسرا، فضلاً عن القيام بجولات تسلّق شاقة مثل جيل موس توث في ألاسكا.
وفي منتصف الطريق نحو القمة، وصل إلى جزء متدلٍّ للغاية من الجليد، وكان بالنسبة إليه نقطة لا عودة.
فبحسب ما نقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية، الأربعاء 31 يناير/كانون الثاني 2018، خاطَرَ داني أرنولد، البالغ من العمر 33 عاماً، بحياته للتنقل بحذر على العمود الجليدي لشلّال "بيتا بلوك سوبر" المتجمّد في كاندرستيج، سويسرا وفق ما ذكرت صحيفة الاندبندنت البريطانية.
وتمكّن أرنولد من تحقيق عمله البطولي المذهل في ساعة واحدة وثلاث دقائق فقط، على الرغم من خطر سقوط 100 طن من الثلوج فوقه.
وقال أرنولد: "أنا لا أريد التهوين من الخطر الهائل، لأنني أحب حياتي، إلا أنني أحب أيضاً أحلامي وأفكاري".
وأضاف قائلاً "لهذا السبب، الأمر مهم بالنسبة لي، وأنا فخور به، أنا أحب تسلق الجليد، وحياتي والسعادة التي أشعر بها لارتياد الجبال لن تتغير".
وتابع قائلاً "هذا جيد، لأن الأمر المهم حقاً هو أن تكون بصحة جيدة، وسعيداً، ومطمئنّاً".
وقد حطَّم داني العديدَ من الأرقام القياسية في سرعة التسلّق في الماضي، ولكنه يعترف بأن تسلّقه الفردي للشلال كان الأكثر رعباً بين ما فعله في حياته المهنية.
وكان داني أسرعَ متسلِّق في العالم يُكمل الجانب الشمالي من جبل إيغر، وجبل ماترهورن في سويسرا، فضلاً عن القيام بجولات تسلّق شاقة مثل جيل موس توث في ألاسكا.
وفي منتصف الطريق نحو القمة، وصل إلى جزء متدلٍّ للغاية من الجليد، وكان بالنسبة إليه نقطة لا عودة.